03.13.2020 - By ثمانية/thmanyah
كيف كانت الحياة عندما استيقظت سوسن بلا ذاكرة أو هوية؟ وكيف تعيش تسنيم دون القدرة على تمييز الروائح؟ أما إبراهيم، فقد عاش حياته ينظر لبحرٍ رمادي، لا أزرق.
لمشاركة قصصكم: [email protected].
حمّل تطبيق «راديو ثمانية»
See omnystudio.com/listener for privacy information.