Sign up to save your podcastsEmail addressPasswordRegisterOrContinue with GoogleAlready have an account? Log in here.
September 27, 2024ِEP-21 حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي- المعري1 minutePlayحَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتيهِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيهاوَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِهاوَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيهاكَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةًبِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيهايا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهاما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيهاتُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناًفَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها...moreShareView all episodesBy أدب بودكاست - Adab PodcastSeptember 27, 2024ِEP-21 حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي- المعري1 minutePlayحَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتيهِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيهاوَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِهاوَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيهاكَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةًبِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيهايا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهاما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيهاتُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناًفَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها...moreMore shows like Adab Podcast أدب بودكاستView allبودكاست مع الصاهود8 Listeners
حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتيهِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيهاوَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِهاوَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيهاكَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةًبِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيهايا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهاما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيهاتُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناًفَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها
September 27, 2024ِEP-21 حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي- المعري1 minutePlayحَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتيهِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيهاوَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِهاوَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيهاكَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةًبِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيهايا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهاما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيهاتُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناًفَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها...more
حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتيهِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيهاوَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِهاوَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيهاكَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةًبِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيهايا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهاما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيهاتُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناًفَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها