By خالد اليحيا
رغبة جادة في العبث
4.5
425425 ratings
عن محاولة الثأر من كل حالات التبلّد وتكلّس الأحاسيس
الرحلة كانت شاقة.. أعلم ذلك جيداً
،حين يدرك الإنسان أن معاني الأشياء ليست بالضرورة مرتبطة بقدرتها على البقاء والخلود
الحديث المتخيل مع صورة
محاولة استرداد مهارة العبث
حين تكون نهايةُ الغضب بدايةً للحياة
عن حالة الصمت حين لا يقول لك المقابل شيئاً، لكنك تشعر بجمال رسائل موجهة صوب روحك مباشرة، والتي تجد طريقها إليك، من غير كلمات.
عن سذاجتنا حين نظن أن الذكريات تتلاشى وتموت
عن القشعريرة التي تنتابك أمام وحشية يومياتك.. كما رواها جون غرين
ما معنى أن تقول لشخص ما: أنا أعرفك جيداً؟
أن نهرب للفرح، ونبدأ عاماً جديداً بأقلام وألوان ودفاتر جديدة
عن محاولة التأقلم مع عالم مفترس
بعض الأشياء تهبنا هدنة سلام مع الكون. هذه الثرثرة ليست كذلك. كلماتها ليست مدهشة، ولا تصنع السرور، ولا ينصح بالاستماع لها. إن كنت باحثاً عن المعرفة، أو القصص، أو المعاني الملهمة، أو المشاعر السعيدة، أو الحزينة، أو كنت تجاهد لنشر...
أن تفرض على العالم إيقاعك وترسمه بطريقتك وتهتم به كما يليق بك
عن محاولات تمزيق ستار العتمة الذي يجلّل سماءاتنا، والبحث عن رغباتنا المدفونة..الموسيقى هي مقدمة سين سين
هل نمسك يالكاميرا بسبب إعجابنا بذواتنا، أم لأننا في الحقيقة نريد إيقاف الحياة حتى إشعار آخر؟ الحلقة مستلهمة من موري في قاموس الكمد الغامض، وموسيقاها هي فسيفساءٌ نَظَمَها رماد
قصة شخصية عمرها ١٢ سنة وراء شعور غامض دفعني لكُرهِ فكرة لقاء أحد الكتّاب المرموقينالموسيقى من سيرك الشمس-كا
،،حالة الانجذاب لتفاصيل يوميات المشاهير، ومحاولة ترميم فراغ حياتنا بأن نملأ حياتهم أكثرالموسيقى من فيلم ماتريكس
عندما تفتش في يومياتك، ولا تجد فيها ما يثير الانتباه، يدهشك خواء الحياة.. وتضطر لاكتشاف المزيد منها ..هذه الثرثرة تسبب بها التيه في براري الرياض بصحبة صديق غريب الأفكار، واستُلت موسيقاها من ترتيلة الحلم، وتأتيكم -كالعادة- برعاية من مايكرفون بدر...
عن ضرورة مداراة البطل العادي..الحلقة برعاية ميكرفون بدر.. وموسيقاها من رقصة إنديلا الأخيرةSnap: ksyahya
حين نقرر أن نتوقف عن الدفاع عن أنفسنا.. لأننا مللنا من سماع النصائح ذاتها.. لأننا نرغب تحاشي أولئك الذين يضعوننا في علب تصنيفاتهم الباردة.. الموسيقى بعنوان أيام مشمسة
هنا نقترف التفكير ونصطنع لأنفسنا مساحة آمنة لارتكاب الخطأ. هذه الحلقة مهداة بشكل خاص لآخر شخص يقرر الاستماع لها. مستلهمة من قاموس الكمد الغامض لجون كينينغ، وموسيقاها من ألبوم أنا لست بطلاً..