Sign up to save your podcasts
Or
Share فكر وازدد ثراء
Share to email
Share to Facebook
Share to X
Share to email
Share to Facebook
Share to X
Or
فكر وازدد ثراء
كان هناك شخص لديه رغبة قوية ومُحددة في أن يصبح ثرياً. لم تكن مجرد أمنية، بل كانت هدفاً واضحاً أمامه. عرف أن تحقيق هذا الهدف يتطلب أكثر من مجرد الحظ، وإنه يعتمد على مبادئ معينة. كان يؤمن بشدة بقدرته على تحقيق هذا الهدف. هذا الإيمان كان بمثابة الوقود الذي يدفع مسيرته. عرف أن عليه أن يغرس هذا الإيمان في عقله الباطن. فهم أيضاً أهمية المعرفة المتخصصة في المجال الذي اختاره لتحقيق الثراء، وأن المعرفة العامة ليست كافية. استخدم خياله كأداة لبناء الأفكار والخطط اللازمة للوصول إلى هدفه، وتصور نفسه وهو يحقق الثراء الذي يريده. بعد ذلك، وضع خطة عملية ومكتوبة لتحويل رغبته إلى واقع. عرف أن الخطة هي الجسر بين الرغبة والنتيجة. اتعلم أن اتخاذ القرارات السريعة والحاسمة ضروري، وأن التردد يقتل الفرص. وعندما واجه الصعوبات والتحديات، كان مثابراً بشدة، رافضاً الاستسلام، لأن المثابرة هي التي تحول الإيمان إلى حقيقة. أدرك قوة العقل المدبر، فبحث عن أشخاص يشاركونه الهدف أو يكملونه بالمهارات لتشكيل مجموعة تعمل معاً لتحقيق الهدف المشترك. وفهم أن العقل الباطن يستجيب للأفكار والمشاعر المسيطرة، وأنه يمكن برمجته بالإيجاب لتحقيق الهدف من خلال الإيحاء الذاتي. بتطبيق هذه المبادئ، حول رغبته إلى ثروة حقيقية. أثبت لنفسه أن الأفكار هي الأساس للثراء، وأن الحدود الوحيدة هي تلك التي نضعها لأنفسنا.
View all episodes
By حكايات من الكتبكان هناك شخص لديه رغبة قوية ومُحددة في أن يصبح ثرياً. لم تكن مجرد أمنية، بل كانت هدفاً واضحاً أمامه. عرف أن تحقيق هذا الهدف يتطلب أكثر من مجرد الحظ، وإنه يعتمد على مبادئ معينة. كان يؤمن بشدة بقدرته على تحقيق هذا الهدف. هذا الإيمان كان بمثابة الوقود الذي يدفع مسيرته. عرف أن عليه أن يغرس هذا الإيمان في عقله الباطن. فهم أيضاً أهمية المعرفة المتخصصة في المجال الذي اختاره لتحقيق الثراء، وأن المعرفة العامة ليست كافية. استخدم خياله كأداة لبناء الأفكار والخطط اللازمة للوصول إلى هدفه، وتصور نفسه وهو يحقق الثراء الذي يريده. بعد ذلك، وضع خطة عملية ومكتوبة لتحويل رغبته إلى واقع. عرف أن الخطة هي الجسر بين الرغبة والنتيجة. اتعلم أن اتخاذ القرارات السريعة والحاسمة ضروري، وأن التردد يقتل الفرص. وعندما واجه الصعوبات والتحديات، كان مثابراً بشدة، رافضاً الاستسلام، لأن المثابرة هي التي تحول الإيمان إلى حقيقة. أدرك قوة العقل المدبر، فبحث عن أشخاص يشاركونه الهدف أو يكملونه بالمهارات لتشكيل مجموعة تعمل معاً لتحقيق الهدف المشترك. وفهم أن العقل الباطن يستجيب للأفكار والمشاعر المسيطرة، وأنه يمكن برمجته بالإيجاب لتحقيق الهدف من خلال الإيحاء الذاتي. بتطبيق هذه المبادئ، حول رغبته إلى ثروة حقيقية. أثبت لنفسه أن الأفكار هي الأساس للثراء، وأن الحدود الوحيدة هي تلك التي نضعها لأنفسنا.