هل يمكن لأي شخص خبير في اختصاص معين أن يغيّر مساره المهني… حتى لو كان قد وصل الى القمة؟ و لماذا ؟؟

ضيف هذه الحلقة،  حاتم الحربي،  كان أول حكم عربي شاب يقف في 3 بطولات عالمية في كرة السلة. اسم لامع، منصات دولية، مسيرة استثنائية وصلت إلى أعلى درجات الاحتراف الرياضي.

لكن خلف هذا النجاح… كانت هناك قصة أخرى لا يعرفها الكثير:

• سنوات من التدريب المتواصل للوصول إلى الشارة الدولية
• ثم لحظة سقوط صادمة… بعد  فشل غير متوقع في الامتحان الذي اشتغل عليه لسنوات 
• إحباط قاده للاعتزال والانقطاع 3 سنوات كاملة  
• ثم عودة مفاجئة… ونجاح من المحاولة الأولى بعد الفشل
  
  ومع ذلك…
  بعد الوصول للقمة وتحقيق ما يحلم به أي رياضي، اتخذ القرار الذي لا يتوقعه أحد:

 ترك التحكيم، وبدأ من الصفر في مجال جديد تمامًا: التدريب على الصحة، اللياقة، والوعي.

 هذه الحلقة ليست عن الرياضة فقط…
 بل عن  الهوية، والرسالة، واللحظة التي ندرك فيها أن النجاح الخارجي لا يعني الاكتفاء الداخلي.

في هذا الحوار العميق ستسمع:

✨ لماذا يصعب على الإنسان ترك ما يعرّفه الناس به؟
 ✨ كيف تتعامل مع لحظة فشل تهدم سنوات من الجهد؟
 ✨ هل نملك الشجاعة لتغيير طريقنا عندما يتغيّر ما بداخلنا؟
 ✨ ما الذي يدفع شخصًا ناجحًا لأن يبدأ من الصفر بإرادته؟
 ✨ كيف صنعت السوشيال ميديا طريقًا جديدًا لحاتم ليخدم الناس برسالة مختلفة؟