بعد ثلاثة أشهر ونصف من انطلاق عملية "إيريني" الأوروبية لمراقبة حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا، أرسلت ألمانيا سفينة حربية للمشاركة فيها، رغم تحفظ كل من الحكومة الليبية الشرعية وتركيا ومالطا على العملية بسبب انحيازها، وهو الأمر الذي تشاطرهم فيه الولايات المتحدة الأمريكية.