القصة تتناول جريمة قتل بدأت عام 1997، حين توفيت دون هاكني في حريق منزل اعتُبر في البداية حادثًا عرضيًا. يروي المصدر أن زوجها، القس نيك هاكني، أكد للشرطة أنها مجرد حادثة مأساوية. بعد أربع سنوات أُعيد فتح القضية عندما أدلت ساندي جلاس، سكرتيرة الكنيسة وعشيقة نيك، بشهادتها، كاشفةً أن نيك قام بخنق زوجته قبل إشعال الحريق للتغطية على الجريمة. في النهاية، أُدين نيك هاكني وحُكم عليه بالسجن، رغم محاولاته المتكررة لاحقًا لإثبات براءته.
Produced by:
https://www.podcaistudio.com/