مع استمرار القصف الإسرائيلي على لبنان، لم تقتصر آثار الحرب المدمرة على اللبنانيين واللاجئين فحسب، بل امتدت لتشمل آلاف العاملات الأجنبيات اللواتي وجدن أنفسهن وحيدات وسط ظروف إنسانية قاسية ومعقدة، غير قادرات على العودة إلى أوطانهن، يعانين من انعدام الأمان، ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، إلى جانب صعوبة الوصول إلى الملاجئ أو الحصول على المساعدة الإنسانية. وتُقدّر منظمة العمل الدولية عدد العمال الأجانب في لبنان بحوالي 170 ألف شخص، غالبيتهم من النساء العاملات في المنازل.

للحديث حول الموضوع تنضم إلينا موهانا إسحق رئيسة الشؤون القانونية في منظمة "كفى".

 

إضغط/ي على زر الاستماع

يمكنكم الاستماع لبرنامجنا من خلال صفحتنا البودكاست  سبوتي فاي و أنغامي

يمكنكم المشاركة على الهواء مباشرة أو التواصل معنا من خلال رقمنا على الواتساب: 0033764439855

يمكنكم متابعة البرنامج على صفحة الفيسبوك