إنَّ التسليمَ لله هو طريقة الإنسانيَّة الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حلَّ لها ولا معنى، إنُّه طريق للخُروج بدون تمرُّد ولا قنوطٍ ولا عدمية ولا انتحار، إنَّه شعور بطولي لا شعور بطل، بل شعور إنسان عادي، قام بأداء واجبه وتقبل قدره.
* يزداد يقيني مع مرور الأيام أنّ الدعوات تؤتي ثمارها ولو بعد حين.Enter