القصة تتناول مقتل ليا كويستن، وهي شابة فلبينية كانت تعمل في إنجلترا. في عام 2009 عُثر على جثتها داخل حقيبة سفر في مقاطعة كنت، ما أثار صدمة كبيرة للرأي العام. بدأ التحقيق بتحديد هوية الضحية عبر بصمات الأصابع وتحليل الأدلة العلمية، بما في ذلك استخدام علم الحشرات. قادت التحريات إلى كشف هوية الجاني، كلينتون بيلي، الذي كان قد استدرج ليا من خلال موقع مواعدة مستخدمًا اسمًا مستعارًا. تبيّن أن دافعه كان الاستيلاء على مدخراتها البنكية. انتهت القضية بإدانة بيلي والحكم عليه بالسجن، لتُبرز القصة حجم المأساة التي تعرضت لها الضحية بسبب ثقتها فيه.
Produced by:
https://www.podcaistudio.com/