"كسلان"، "غير نافع"، "لن يكون لديك مستقبل ناجح"...وغيرها من التعابير سمعتها أنا شخصياً خلال سنوات دراستي في المدرسة. كنت أشعر بحزنٍ عميق وشفقة تجاه أصدقائي وأحاول التعاطف معهم. أصدقاء مرحين، أذكياء، أوفياء، مفعمين بالطاقة الايجابية... هذه الطاقة التي سرعان ما تتحوّل الى مشاعر سلبية عندما يُطلب منهم القراءة، حلّ المسائل أو القيام بأي نشاط أكاديمي وخاصة خلال الامتحانات.لم أفهم ما الذي كان يعيق تعلّمهم إلّا عندما درست علاج اللغة والنطق… فهمت حينئذٍ أن المدرسة بما فيها من كادر ونظام لم تكتشف صعوباتهم التعلّميّة وبالتالي لم تساهم في تقدّمهم وتعلّمهم ونجاحهم في الحياةفحلقتي اليوم، مع اختصاصية علاج اللغة والنطق الآنسة ليلى حويّك، مليئة بالمعلومات العلمية والأفكار/الأنشطة العمليّة والتي ستجيب على تساؤلاتكم المتعلّقة بمهارة القراءة وتطوّرها: كيف يتعلّم الطفل أن يقرأ؟ ما هي المهارات التي يجب أن تتطوّر لدى طفلي لكي يقرأ بسهولة؟ كيف أكتشف صعوبات القراءة (مؤشرات الاضطراب)؟ هل يمكنني تجنّبها؟ كيف أساعد طفلي في المنزل، في المدرسة وفي المجتمع؟فاستمعوا واستمتعوا!! ---------------------------------------------لا تنسى مشاركة الحلقة على حسابك الانستقرام و سأعيد نشره :) Kyra Zeidan كيرا زيدان (@kyrakares) • Website : https://kyrakares.com/contact ---------------------------------------------Show your support by dropping a rating and a review on Apple Podcasts!© Kyra Kares 2021 | Produced by EMPWR House.