علم الله قديم أزلي غير مكتسب من وسائط، ليس له أول أو ابتداء، علم واحد محيط بجميع المعلومات دفعة واحدة، لا يتغير بتغير المعلوم ، فهو سبحانه وتعالى علام الغيوب، لا يشغله علم عن علم، وعلى المخلوق أن يفوض أموره كلها لله تعالى، ويرضى بما سبق في علمه -سبحانه- مما نزل به وما لم ينزل، و أن يبذل كل ما أوتي من طاقة في اكتساب العلم وتحصيله.
الحلقة (22) من برنامج "حديث #الإمام_الطيب" #رمضان 2022/1443