القصة تحكي عن جريمة قتل مدير البنك المتدين ديفيد هارمن عام 1982. وُجد مقتولًا في منزله بعد أن زعمت زوجته ميليندا هارمن أن ملثمين اقتحما البيت للبحث عن مفاتيح البنك. لم تتطابق الأدلة مع روايتها، لكن القضية جُمِّدت وظلت لغزًا لمدة 20 عامًا. في عام 2001 أُعيد فتح التحقيق في الملف البارد، لتتكشف علاقة غرامية سرية بين ميليندا وصديق ديفيد المقرب مارك ماجليدورف. في النهاية، اعترف الاثنان بقتل ديفيد بدافع التخلص منه ليعيشا معًا بعيدًا عن قيود طائفتهم التي تحرم الطلاق. حُكم عليهما بالسجن بعد اعترافاتهما، لتغلق بذلك واحدة من أقدم القضايا الغامضة في الولاية.
Produced by:
https://www.podcaistudio.com/