لأول مرة في تاريخ مراجعات الأمم المتحدة لأوضاع ⁧‫#حقوق_الإنسان‬⁩ في ⁧‫#مصر‬⁩ يتعرض وفدها الأضخم بين الوفود الرسمية الذي سافر إلى جنيف، لانتقادات وتوصيات أكبر عدد من دول العالم، وبلغ 137 دولة.

‏المراجعة الدورية الشاملة لسجل مصر تتم كل خمس سنوات، ويزداد بشكل كبير عدد الدول الأفريقية وأمريكا اللاتينية الذين قدموا نصائح لمصر لتحسين معاملة مواطنيها، بل وانضمت للتوصيات دول عربية: ⁧‫#المغرب‬⁩ و ⁧‫#البحرين‬⁩.

‏لكن لماذا تراجعت أمريكا بعدرئاسة ترمب عن تقديم انتقادات او توصيات لمصر، رغم أن وفدها كان قد أعدها قبل اسابيع تحت إدارة بايدن؟

‏اثنان من الحقوقيين المصريين الذين شاركوا في أعمال وندوات المراجعة بجنيف يتحدثون بصراحة وجرأة عما دار هناك وتكتم عليه الإعلام المصري، رغم ان بعض إعلاميي النظام سافروا لمساندة الوفد المصري الضخم.

‏حوار صريح بلا قيود مع:

‏- سمر الحسيني، مدير البرامج بالمنبر المصري لحقوق الإنسان ومقره باريس، و

‏أحمد مفرح، مؤسس ومدير "لجنة العدل" الأهلية ومقرها جنيف.