إن الاستعجال في تدوين الأهداف والانهماك في تحقيقها من قبل تحديد الوجهة لا يعود بالنتائج المرجوة
فالتصويب للأهداف يساوي عدم التصويب
بل ليته كذلك فثم توفير الجهد والوقت
ولكنه يبعثر الطاقة من أجل مكاسب قصيرة المدى وتأثيثية أكثر من كونها بناء لقواعد الحياة المتينة والراسخة