الومضة المائة و السادسة والثلاثون : لسان الحال .. يصف الحال .. لكل طفيل يريد أن يعيش سالماً .. مدافعاً عن نفسه وحدوده .. ومحافظاً على وجوده
أيضًا بإمكانكم قراءة القصة على رابط المدونة الإلكترونية
يسعدني أن تشاركوني بآرائكم في صناديق التعليقات
https://profnajia.blogspot.com/2023/03/blog-post_16.html
يسرني تواصلكم معي على
وتجدوني كذلك على تويتر
@Najia_Zn