بداية الرحلة والوراثة: تبدأ القصة بوفاة والد الراعي، الذي ترك له ولأخته نعاجًا ومنزلًا صغيرًا. الراعي، الذي كان يعتقد أنه سيء الحظ، قرر أن يأخذ النعاج الثلاثة والمنزل الصغير وينطلق في رحلة ليتحدى حظه.
مبادلة النعاج بالكلاب: أثناء رحلته، التقى الراعي برجل غريب عرض عليه مبادلة نعاجه الثلاثة بثلاثة كلاب سوداء. بعد تردد، اقتنع الراعي بالغريب الذي وصف الكلاب وقدراتها: الكلب الصغير "سمسم" يجلب الطعام والشراب، والكلب الأوسط "سبع الليل" يدافع عن الراعي، والكلب الكبير "قاطع" قادر على قطع الحديد. وافق الراعي على المبادلة وشعر بالرضا والفرحة.
لقاء الأميرة وإنقاذها: في طريقه، صادف الراعي عربة سوداء تجرها خيول، وكانت بداخلها فتاة تبكي بحرقة. سأل السائق عن سبب حزنها، فأخبره السائق أن وحشًا ضخمًا يفرض على البلاد تقديم فتاة كضحية كل عام، وأن الأميرة ابنة السلطان هي ضحية هذا العام. الراعي الشجاع قرر إنقاذ الأميرة وصعد الجبل لمواجهة الوحش. أمر الراعي كلبه "سبع الليل" بالقفز على الوحش ومقاتلته حتى قتله، ثم أمر كلبه "قاطع" بقطع أذن الوحش. الأميرة أفاقت من إغمائها وفرحت بإنقاذها.
خيانة السائق وتأجيل الزواج: بعد إنقاذ الأميرة، هددها السائق بأنه سيغرقها في النهر إذا لم تخبر السلطان بأنه هو من أنقذها. عادت الأميرة إلى القصر، والسائق الكاذب ادعى أنه المنقذ. فرح السلطان وقرر تزويج ابنته للسائق، لكن الأميرة طلبت تأجيل الزواج لمدة ثلاث سنوات بحجة أنها تريد أن يتحسن حظها. كان السبب الحقيقي لتأجيل الزواج هو انتظار منقذها الحقيقي، الراعي.
عودة الراعي وكشف الحقيقة: مرت ثلاث سنوات، وفي يوم زفاف الأميرة، عاد الراعي إلى العاصمة. عندما علم الراعي أن الأميرة ستتزوج السائق الكاذب، دخل القصر. بمساعدة كلابه، وخاصة "سمسم" الذي أحضر مائدة مليئة بالطعام من القصر، كشف الراعي الحقيقة للسلطان والأميرة. الراعي أثبت للسلطان أنه المنقذ الحقيقي، وقد أرسل السلطان ضابطًا لإحضار الراعي لشكره على شجاعته ووفائه.
النهاية السعيدة: في النهاية، تزوج الراعي الشجاع الأميرة الوفية، وعاشا حياة سعيدة. بعد أن انتهت مهمتهم، تحولت الكلاب الثلاثة إلى طيور وطارت في الجو، مشيرة إلى أنهم قد ساعدوا الراعي وأخته على تحقيق السعادة التي تمنوها.
بداية الرحلة والوراثة: تبدأ القصة بوفاة والد الراعي، الذي ترك له ولأخته نعاجًا ومنزلًا صغيرًا. الراعي، الذي كان يعتقد أنه سيء الحظ، قرر أن يأخذ النعاج الثلاثة والمنزل الصغير وينطلق في رحلة ليتحدى حظه.
مبادلة النعاج بالكلاب: أثناء رحلته، التقى الراعي برجل غريب عرض عليه مبادلة نعاجه الثلاثة بثلاثة كلاب سوداء. بعد تردد، اقتنع الراعي بالغريب الذي وصف الكلاب وقدراتها: الكلب الصغير "سمسم" يجلب الطعام والشراب، والكلب الأوسط "سبع الليل" يدافع عن الراعي، والكلب الكبير "قاطع" قادر على قطع الحديد. وافق الراعي على المبادلة وشعر بالرضا والفرحة.
لقاء الأميرة وإنقاذها: في طريقه، صادف الراعي عربة سوداء تجرها خيول، وكانت بداخلها فتاة تبكي بحرقة. سأل السائق عن سبب حزنها، فأخبره السائق أن وحشًا ضخمًا يفرض على البلاد تقديم فتاة كضحية كل عام، وأن الأميرة ابنة السلطان هي ضحية هذا العام. الراعي الشجاع قرر إنقاذ الأميرة وصعد الجبل لمواجهة الوحش. أمر الراعي كلبه "سبع الليل" بالقفز على الوحش ومقاتلته حتى قتله، ثم أمر كلبه "قاطع" بقطع أذن الوحش. الأميرة أفاقت من إغمائها وفرحت بإنقاذها.
خيانة السائق وتأجيل الزواج: بعد إنقاذ الأميرة، هددها السائق بأنه سيغرقها في النهر إذا لم تخبر السلطان بأنه هو من أنقذها. عادت الأميرة إلى القصر، والسائق الكاذب ادعى أنه المنقذ. فرح السلطان وقرر تزويج ابنته للسائق، لكن الأميرة طلبت تأجيل الزواج لمدة ثلاث سنوات بحجة أنها تريد أن يتحسن حظها. كان السبب الحقيقي لتأجيل الزواج هو انتظار منقذها الحقيقي، الراعي.
عودة الراعي وكشف الحقيقة: مرت ثلاث سنوات، وفي يوم زفاف الأميرة، عاد الراعي إلى العاصمة. عندما علم الراعي أن الأميرة ستتزوج السائق الكاذب، دخل القصر. بمساعدة كلابه، وخاصة "سمسم" الذي أحضر مائدة مليئة بالطعام من القصر، كشف الراعي الحقيقة للسلطان والأميرة. الراعي أثبت للسلطان أنه المنقذ الحقيقي، وقد أرسل السلطان ضابطًا لإحضار الراعي لشكره على شجاعته ووفائه.
النهاية السعيدة: في النهاية، تزوج الراعي الشجاع الأميرة الوفية، وعاشا حياة سعيدة. بعد أن انتهت مهمتهم، تحولت الكلاب الثلاثة إلى طيور وطارت في الجو، مشيرة إلى أنهم قد ساعدوا الراعي وأخته على تحقيق السعادة التي تمنوها.