شعر عشاق اسود الأطلس بالتفاؤل ورفاق بوصوفة يشدون الرحال للغابون تحت قيادة الثعلب الفرنسي هيرفي رونار بطل أفريقيا مرتين مع زامبيا وفيلة الكوت ديفوار.

بعد كبوة الكونغو أحيى المنتخب الوطني الآمال بفوز على الطوغو تلاه آخر على الكوت ديفوار.

ومن مجد أوييم إلى الإقصاء المر في بورجونتي أمام المنتخب المصري نسجت حكايات فيها جيل مغربي ذهبي كان قاب قوسين أو أدنى من حصد لقب أفريقي ثاني.

في هذه الحلقة نروي لكم كواليس كأس أفريقية إختلطت فيها مشاعر الفخر بالحزن والألم بعد إقصاء مر

في تتمة حكاية عيسى حياتو مع المغرب بعد طلب تأجيل كأس أمم أفريقيا 2015

قصة أخرى مسرحها غينيا الإستوائية هناك كنا القناة المغربية الوحيدة التي رحلت لتغطية العرس القاري بكل تفاصيله رغم خطر الإصابة بفيروس إيبولا .

شددت الرحال رفقة شاهد عيان هذه الحلقة عبد الصمد المنتصر لنضع تحت المجهر الأمور التنظيمية والمشاركة المغاربية ممثلة بمنتخب الجزائر والشقيقة تونس وبين مالابو وباتا ومونغوميان تفاصيل حكاية إستثنائية من الكان نرويها لكم اليوم .

في مطلع سنة 2011 إحتضنت مدينة لومومباشي الكونغولية مؤتمر الإتحاد الأفريقي الذي سيختار البلدان المحتضنه لعدد من التظاهرات وحينها منح المغرب شرف تنظيم كأس أفريقيا 2015.

المغرب وبعد تفشي فيروس إيبولا طالب بتأجيل المنافسات في أكتوبر 2014

لكن عيسى حياتو رفض ذلك وفرض عقوبات قاتلة على الكرة المغربية.

اليوم في بودكاست الشاهد أعود بكم إلى هذه الأحداث رفقة السيد عبد الرحيم الوزاني شاهد العيان والذي كان حينها مستشارا لوزير الشباب والرياضة منصف بلخياط وإضطلع على كثير نن الخبايا والأسرار

في بودكاست الشاهد نعود اليوم إلى مشجع مغربي كان على مدى 40 عاما وفيا للمنتخب الوطني فمن مونديال مكسيكو بدأ نور الدين فلاح مسار الحل والترحال حاملا في قلبه حب أسود الأطلس وفي يده الراية الوطنية .

إبن العاصمة الرباط وعاشق الجيش الملكي يعود بنا اليوم إلى سنوات الطفولة وكيف باع الصحف لنزار قباني ومحمود درويش ذات يوم قبل أن يقوده القدر إلى إيطاليا حيث حضر ذات يوم روبيرتو باجيو حفل عقيقة إبنته .

الظلمي اليوم الشاهد وفي الحكاية أسرار وخبايا تذاع لأول مرة من حكاية مشجع مغربي لن يتكرر.

تقف مدينة كيب تاون شامخة في أقصى أقاصي جنوب أفريقيا ، في هذه الأرض أقيمت منافسات كأس أفريقيا للاعبين المحليين سنة 2014.

هناك خط أسود الشان بطولة قوية رغم الوداع من الدور ربع النهائي على يد نسور نيجيريا بعد مباراة مشوقة إنتهى شوطها الأول بفوز رفاق متولي بثلاثية وانتهت أشواطها الإضافية بفوز نيجيري برباعية.

اليوم أعود إلى كيب تاون إلى ملعب غرين بوينت المعلمة التي كلفت جنوب أفريقيا أكثر من 600 مليون دولار .

ويرافقني في هذه الحلقة من بودكاست الشاهد

شهود عيان خلقوا الحدث في جنوب أفريقيا مدرب الاسود حينها حسن بنعبيشة والنجم عصام الراقي .

من الترحيب المبالغ به بالمدرب البلجيكي إيريك غيرتس إلى الصدمة بخروج مبكر من كان الغابون وغينيا الإستوائية ثم الهزيمة أمام الموزمبيق

هذا المخاض العسير جاء برشيد الطاوسي مدربا للاسود

فرحل لجنوب أفريقيا ولم يطل المقام في كأس أفريقية شهدت تتويج نسور نيجيريا .

اليوم في بودكاست الشاهد رفقة شاهد العيان المعلق الرياضي عبد الحق الشراط أروي لكم قصة كواليس تعييين الطاوسي وما تلاها من حكايات مؤلمة في بلاد مانديلا لمنتخب أقصي دون أن ينهزم .

محطة هامة في مسيرتي الإعلامية بدأت في عنابة الجزائرية عبر خوض تجربة التعليق على المباريات وللمرة الأولى في مساري المهني .

بعد عنابة جاء الدور على لقاء الأسود ومنتخب أفريقيا الوسطى في بانغي، هناك حططت الرحال رفقة المدرب الوطني هشام الإدريسي والمصور فيصل أبروش فخطت حكاية جميلة مليئة بالمفاجآت من عبورنا لنهر أوبانغي وتعرضنا لمواجهة مباشرة مع الجيش وصولا لتأهل صعب حققه رفاق العربي لنهائيات كأس أفريقيا 2012.

اليوم في بودكاست الشاهد أعود بكم لبانغي حيث تصنع المتناقضات جمالية خاصة للقارة الأفريقية .

عاش نادي الوداد سنة 2011 موسما كرويا إستثنائيا جعله يصل لنهائي طال إنتظاره ويتعلق الأمر بنهائي دوري الأبطال حيث سيواجه الترجي التونسي في لقاء من ذهاب واياب.

جيل ذهبي كان في القلعة الحمراء مكن الفريق من تجاوز إنييمبا النيجيري العنيد في مربع الكبار ولكنه فشل في ذهاب النهائي بزيارة الشباك التونسية، فتحولت قمة رادس لموعد حاسم مع مجد أفريقي طال إنتظاره وفارس الميدان سيكون نجم إشبيلية حاليا ياسين بونو الذي سيعوض نادر المياغري المصاب...

في تونس حدث كل شيء لكي يخسر الوداد من الاستفزاز وصولا لضرب الجماهير بالهروات والغاز المسيل للدموع .

اليوم في بودكاست الشاهد أعود رفقة شاهد العيان ياسين بونو لهذه المحطة التاريخية لنقف عند لحظات من تاريخ نادي الوداد لا يمحوها النسيان وستبقى عالقة في الأذهان.

وصفت بالمباراة الأطول في تاريخ تصفيات كأس العالم

وقلت عنها بأنها مباراة أسالت المداد والدماء معا

الحديث هنا عن اللقاء الحاسم الذي جمع المنتخب المصري بنظيره الجزائري في شهر نوفمبر سنة 2009

قمة كروية تحولت لحرب كلامية بين مصر والجزائر حيث جاءت في سياق سياسي صعب .

في حلقة اليوم من بودكاست الشاهد نعود بكم إلى هذه الذكرى الرياضية التي بقيت راسخة في الاذهان رغم مرور الزمن بما حملت من احداث كانت شاهدة عليها قاهرة المعز من الاعتداء على حافلة الجزائر وصولا لقمة أم درمان الحاسمه .

اليوم في بودكاست الشاهد أروي لكم ما رأيت ومعي شاهد عيان وهو الإعلامي المخضرم خالد ياسين