الومضة المائة وسبعة : جمال الذكريات وإزعاجها .. عادة تحتفظ به الذاكرة .. ولن تطاله يد النسيان مهما حاولنا ..
أيضًا بإمكانكم قراءة القصة على رابط المدونة الإلكترونية
يسعدني أن تشاركوني بآرائكم في صناديق التعليقات
https://profnajia.blogspot.com/2022/07/blog-post_14.html
يسرني تواصلكم معي على
وتجدوني كذلك على تويتر
@Najia_Zn