نحن نرفض بعض الاعتذارات التي تتناسب مع حجم الخطأ المُرْتَكب في حقِّنا، للاعتذار أصولٌ و آليّات، لا بدّ للمعتذر من تحمّل المسؤوليّة و تعويض الشخص الذي أخطأ في حقه.
هذه المواقف تتكرّر في حياتنا كلّ يوم، و الاعتذار مهارةٌ يملكها أصحاب الخلق الحسن اسمعوا تفاصيل كلّ ذلك بالإضافة إلى قصةٍ ماتعة مع عبد الله عبد اللطيف الإبراهيم.