العطاء سمة الإنسان
فبما أنك إنسان فمن المنتظر أن تحب العطاء
عطاء نفسك وعطاء غير
تحب أن تعطي
وتحب أن تأخذ
وتود لو توازنت في ذلك
فالإنسان كائن اجتماعي بطبعه، والاجتماع يقتضي تبادل المنافع، بمقابل أو من دون مقابل، وبمقابل مباشر وبمقابل غير مباشر، وبمقابل مادي وبمقابل معنوي
لا تأخذ حتى تعطي، ولن تعطي حتى تأخذ
ولن تستقر حتى تتوازن في العطاء
ولن تتوازن في العطاء حتى تحب الناس
ولن تحب الناس حتى تحب نفسك.