لعقود طويلة، كان العمل الإعلامي في سوريا مُصادَرًا لصالح النظام الأسدي البائد، حيث خضعت الصحافة لرقابة مشددة وعملت في ظل تهديد دائم. لكن اليوم، ومع سقوط النظام، تشهد المؤسسات الإعلامية السورية لحظة استثنائية من الحرية، متحررةً من القيود التي كبلتها وحدّت من دورها كسلطة رابعة تراقب، تسائل، وتكشف الحقيقة. فهل سيتمكن الإعلام السوري من استعادة دوره في بناء سوريا المستقبل؟

في هذه الحلقة من بودكاست عيون الكلام، نستضيف الصحفية ميس قات، المصور الصحفي عمار عبد ربّه، والصحفي والمدير التنفيذي لمنصة تأكد أحمد بريمو، لنناقش:

🔹 واقع الحريات الصحفية والتحديات التي تواجه الإعلاميين في بناء فضاء إعلامي مستقل ومستدام.

🔹 ضرورة التصدي لخطاب إعلامي غربي قد يجتزئ قضايا الحريات الفردية وحقوق النساء من سياقاتها المحلية.

🔹 استعادة الثقة بين الجمهور والمؤسسات الإعلامية عبر الانحياز للحقيقة وصوت الناس.

🔹 الأدوات التي يحتاجها الإعلام السوري ليكون فاعلًا ومؤثرًا في المرحلة المقبلة.

تابعوا النقاش وشاركونا آراءكم في التعليقات!

 إعداد وتقديم: ألمى عنتابلي

⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶

لمتابعة بودكاست عيون الكلام 🔗🔗

 📌صفحة الانستغرام: https://www.instagram.com/oyounelkalam/

📌صفحة الفيسبوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=61557333837739

📌يوتيوب : https://www.youtube.com/@OyounElkalam

📌أنغامي : https://play.anghami.com/podcast/1050668366

⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶

Hosted on Acast. See acast.com/privacy for more information.