في منزلٍ صغير بضواحي المدينة، عاش يوسف وهو يبحث عن نظرة حب في عيني أمه… لكنه لم يجد الدموع التي تروي قلبه.

قصة “العينُ التي لا تدمع” تكشف لنا أن الحب مو دايم يُقاس بالكلمات أو الدموع، بل بالصبر والقوة والتضحيات الصامتة.

💡 دروس من القصة:

• ​بعض الحب يعيش في الصمت لا في العَبرات.
• ​الأم تُخفي دموعها لتبقى الجبال ثابتة أمام أبنائها.
• ​التضحية أعظم برهان على الحب.

استمعوا الآن، وشاركونا شعوركم بعد سماع القصة. 🎬✨