على الرّغم من فظائع المجزرة الإسرائيلية، التي ترعاها أميركا وأوروبا، لا تغيب عن مُخيّلة العربي، الهزيمة العسكرية للاحتلال أمام شجاعة الإنسان الفلسطيني المقاوم، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، التي رأت فيها الشعوب العربية بشائر تحرير وحرية.
حديثنا اليوم مع الشاعر المغربي محمد بنّيس (1998)، للسؤال عن واقع حال الثقافة العربية ومكانها بين الأحداث، والسؤال الرّاهن والصّعب: ما الذي يمكن فعله؟ وما العمل؟