ماك ستوديو ألترا - بعد استخدام شهرين

بتعرفو شو. رح اتفلسف فلسفة بهاد الفيديو الها أول ما إلها آخر. لأنو الموضوع بصراحة خرج من دائرة التكنولوجيا إلى دائرة إنت شو بدك.

الجهاز من ناحية العتاد / الهاردوير متقدم جدًا جدًا جدًا. متقدم بدرجة أكبر من استخداماته الحالية.

كيف يعني؟

الستوديو الالترا لما طلع من إيد المهندسين في أبل، الي شكلهم كتير بيحبوا شغلهم و الابتكار و طوروا الافضل في عالم المدخلات و المخرجات "حالياً" و ركزلي على حالياً الله يسعدك، و صار بيد المستخدم النهائي الي رح يكون نقطة البداية لإنتاج محتوى لليوم و بكرى صار وحيد. و ناطر.

الافضل في العالم.. لقب محته من قلبي لانو المنافسة نكته. يقارنوه بأجهزة قد الخزانة و بيقلك هاااااا شايف كيف فيني فصل جهاز أسرع و أقوى و أرخص من قطع مجمعة في صندوق قد الخزانة.

بحب قلك خير الاجهزة ما قل حجمه و شل فعله.

سرعة تجاوب الجهاز مع كل شي أنا رميته عليه من وظائف تيشتغلها خرافية و بيقلك "هل من مزيد"… و هون النقطة الي لازم ينحكى فيها. المزيد. شو بعد. وات إز نيكست.