
Sign up to save your podcasts
Or
تشرح نايلة الصليبي في "إي ميل" مونت كارلو الدولية ما هي خلفية تطبيق "كلوب هاوس" الذي ذاع صيته بعد أن مدحه إلون ماسك. كيف يقوم بعمله؟ وما هي التكنولوجيا و البنى التحتية لمنصة Clubhouse؟ و لماذا يشكل خطرا على بيانات المستخدمين و خصوصيتهم ؟
اخترقت منصة "كلوب هاوس"، حيث تم نقل الصوت والبيانات الوصفية لبعض غرف الدردشة من "كلوب هاوس" إلى موقع آخر ومشاركتها على الشبكة. أما المستخدمون فكانوا يعتقدون أن هذه المحادثات كانت خاصة.
سلطت هذه الحادثة الضوء على هذا التطبيق، علما أن كثيرين منكم اليوم والذين يملكون هاتف أيفون يعمل بنظام التشغيل iOS 13 وما بعده، بدأوا باستخدام تطبيق "كلوب هاوس"، الذي أطلق في مارس 2020 في كاليفورنيا من قبل بول دافيسون وروان سيث، وهما رواد أعمال إنترنت أمريكيان معروفان في السليكون فالي، وعندما امتدح إلون ماسك هذا التطبيق في شهر يناير 2021، انتشر استخدامه كالنار في الهشيم وارتفعت قيمته السوقية.
يتيح تطبيق "كلوب هاوس" الانضمام إليه فقط بدعوة من مستخدم في النادي. وبعد الانضمام، يفتح المستخدمون غرف دردشة لموضوعات مختلفة لمناقشتها في النادي. وآخرون يستخدمون "كلوب هاوس" كتطبيق بودكاست مباشر.
حسب ريتشارد تشو تم أنشاء تطبيق "كلوب هاوس" في أسبوع واحد فقط من قبل شركة Alpha Exploration Co. ويستند التطبيق إلى منصة البث الصوتي المباشر من خدمات شركة أغورا الصينية.
هذه البنية التحتية الصينية لتطبيق "كلوب هاوس"، تثير مخاوف امنية لعدد كبير من الباحثين الأمنيين الذين يشكون بأن تطبيق "كلوب هاوس" ينقل معلومات المستخدمين للحكومة الصينية، لتحديد ومراقبة المستخدمين ولا سيما من يتعاطون الشأن السياسي.
تشرح نايلة الصليبي ما هي خلفية تطبيق "كلوب هاوس" كيف يقوم بعمله؟ وما هي التكنولوجيا و البِنَى التحتية لمنصة Clubhouse# ؟ و لماذا يشكل خطرا على بيانات المستخدمين وخصوصيتهم ؟
يمكن قراءة المقال المفصل :هل تدركون أن منصة "كلوب هاوس" هي خطرعلى بياناتكم وخصوصيتكم!
يمكنكم التواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامَج "إي ميل" مونت كارلو الدولية على لينكد إن تويتر @salibi و @mcd_digital وعبر موقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي
تشرح نايلة الصليبي في "إي ميل" مونت كارلو الدولية ما هي خلفية تطبيق "كلوب هاوس" الذي ذاع صيته بعد أن مدحه إلون ماسك. كيف يقوم بعمله؟ وما هي التكنولوجيا و البنى التحتية لمنصة Clubhouse؟ و لماذا يشكل خطرا على بيانات المستخدمين و خصوصيتهم ؟
اخترقت منصة "كلوب هاوس"، حيث تم نقل الصوت والبيانات الوصفية لبعض غرف الدردشة من "كلوب هاوس" إلى موقع آخر ومشاركتها على الشبكة. أما المستخدمون فكانوا يعتقدون أن هذه المحادثات كانت خاصة.
سلطت هذه الحادثة الضوء على هذا التطبيق، علما أن كثيرين منكم اليوم والذين يملكون هاتف أيفون يعمل بنظام التشغيل iOS 13 وما بعده، بدأوا باستخدام تطبيق "كلوب هاوس"، الذي أطلق في مارس 2020 في كاليفورنيا من قبل بول دافيسون وروان سيث، وهما رواد أعمال إنترنت أمريكيان معروفان في السليكون فالي، وعندما امتدح إلون ماسك هذا التطبيق في شهر يناير 2021، انتشر استخدامه كالنار في الهشيم وارتفعت قيمته السوقية.
يتيح تطبيق "كلوب هاوس" الانضمام إليه فقط بدعوة من مستخدم في النادي. وبعد الانضمام، يفتح المستخدمون غرف دردشة لموضوعات مختلفة لمناقشتها في النادي. وآخرون يستخدمون "كلوب هاوس" كتطبيق بودكاست مباشر.
حسب ريتشارد تشو تم أنشاء تطبيق "كلوب هاوس" في أسبوع واحد فقط من قبل شركة Alpha Exploration Co. ويستند التطبيق إلى منصة البث الصوتي المباشر من خدمات شركة أغورا الصينية.
هذه البنية التحتية الصينية لتطبيق "كلوب هاوس"، تثير مخاوف امنية لعدد كبير من الباحثين الأمنيين الذين يشكون بأن تطبيق "كلوب هاوس" ينقل معلومات المستخدمين للحكومة الصينية، لتحديد ومراقبة المستخدمين ولا سيما من يتعاطون الشأن السياسي.
تشرح نايلة الصليبي ما هي خلفية تطبيق "كلوب هاوس" كيف يقوم بعمله؟ وما هي التكنولوجيا و البِنَى التحتية لمنصة Clubhouse# ؟ و لماذا يشكل خطرا على بيانات المستخدمين وخصوصيتهم ؟
يمكن قراءة المقال المفصل :هل تدركون أن منصة "كلوب هاوس" هي خطرعلى بياناتكم وخصوصيتكم!
يمكنكم التواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامَج "إي ميل" مونت كارلو الدولية على لينكد إن تويتر @salibi و @mcd_digital وعبر موقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي