بعد سقوط النظام، عاد المغني السوري خاطر ضوّا إلى دمشق بخوفٍ وحنينٍ وذهول. غنّى للثورة... ثم اكتشف أن الجراح أعمق من الأغاني. من "يا سوريا لا تسجلينا غياب” إلى العلاج بالموسيقى، رحلة فنانٍ يسأل: هل يمكن للصوت أن يُعيد إلينا ما سرقته الحرب؟
وهل الشفاء ممكن في بلدٍ ما زال يبحث عن نفسه؟