يجيب البروفسور ضاهر على اربعة اسئلة رئيسية تتعلق بالأبعاد الدبلوماسية والأخلاقية للمؤسسات الدولية والدول الكبرى في استمرار البحث عن مخارج لهذه الفئة الفاسدة التي تجثو على صدر لبنان واللبنانيبن، وعدم استخدام القانون الدولي من أجل تجريدهم مما تم الاستيلاء عليه من أموال وارزاق الشعب اللبناني والمستثمرين الأجانب واخصهم المودعين.