بدأت قصة اللجوء والهجرة وهي طفلة في سن الثالثة عشر بعد طفولة كان الخوف والموت جزءاً لا يتجزأ منها خلال الحرب الإيرانية العراقية. وكان لهذه الرحلة العصيبة تأثير كبير على حياة السيدة نبراس رابي التي كرست عملها لمساعدة اللاجئين والمهاجرين للاستقرار في أستراليا والتي سنتعرف على قصتها في هذه الحلقة من قصة هجرتي.