هذا التَّعَبُ ...
عندما أنظرُ إلى الأعمدةِ، من قاعدَتِها أم مِن أعلى، تنبعثُ إليَّ حرارةٌ لمزيدٍ من الانطواء.
هذا التَّعبُ ...
لا أستطيعُ أن أمدَّ يدي إلى وجهِكِ. وجهُكِ في عينَيَّ، ولا أصِلُ إلى عينَيَّ
هذا الهُبُوطُ ...
لا كشيءِ قديمٍ، بل كشيءٍ من المُستقبل في الغدِ،
الجديدُ هو عَجْزٌ، كأنَّه. وهذا التَّعَبُ الغامرُ ... خُذْني. النَّومُ، يا إلهي!
في ماءِ الإغماضةِ السَّاخنِ، في اللَّذَّّةِ العفيفةِ، والمطرُ، والسُّطُوحُ الدَّاخليَّةُ، والغَلْغَلَةُ ...