إنتاج المحتوى - كيف تِعَلَّقْ المشاهد

الملخص. القصة كلها بكيف تخلي أول شي الناس تكبس على المحتوى تبعك. و بعدين تضل عم تسمع. تقرأ. تشوف. لاطول فترة ممكنة.

كيف يعني؟

يعني الصورة … صورة الغلاف. - الثمبنيل الي على الفيديو مهمة جدًا جدًا جدًا و من ثم العنوان.

لو عندك محتوى بيطول العمر و بيخليك شباب على طول و بدون تجاعيد و شعر أبيض و كرش و دهون و محدا فات يسمع أو يشوف شو استفدت؟

عم احكي هون عن الناس الي ما بتعرفك ومش فانزاتك الي معك عالموت. عم احكي عن المشاهد الجديد الي رح يساهم في توسيع دائرة المستفيدين من محتواك. هدول الي بدنا ياهم.

إختيار ثمبنيل (صورة غلاف) مغرية و جذابة للعين و عنوان يثير الفضول رح يسعاد مليار بالمية

صورة إلي فرطان ضحك. أو دائمًا دموع أو متفاجئ. أي شي بمشاعر بتخلي الي عم يشوف الصورة من برا يحس بشي. بدك المشاهد "يحس".

كمان مثلا. الطريقة غير الصحيحة للعنوان الجذاب هو عنوان حلقة المثالية.

كتير بارد. "إنتاج المحتوى - المثالية". ايه أهلين خير ان شاء الله شو بها؟ شو القصة. مافي جذب. هاد العنوان بس قبيلتي الي بيعرفوني و بيعرفوا شو عم قدم رح يكبس عليه. و هو انا معتمد عليهم لنشر هالفيديو بين أصدقائهم أكتر من إعتمادي على الذكاء الاصطناعي تبع المنصات للتسويق للفيديو.

لو حطيت عنوان مثل. عقدة المثالية و حلها؟ ممكن يكون أحسن حبتين. أو شي متل مثاليتي سبب لأمراض ما توقعتها. ساعدوني. واو. خير شو في. أنا مثالي و مش مريض. ليش هو مريض. خليني فوت و شوف شو القصة. طبعاً مع صورة غلاف أنا مريض فيها أو مصدومة بجد و مش بنطق.

و دخلنا. عندك ثواني تتشد العالم. بيعني عطيني الي بدي ياه باسرع وقت و بعطيك وقتي كمشاهد. لان الوقت هو الفلوس في عالم صناعة المحتوى. مش وقت المعد لا لا. وقت المشاهد. وقت المعد استثمار و العائدات و الارباح تأني من وقت المشاهد. إذا استثماري صح و عرفان شو عم اعمل فالربح عالي. و إذا اي كلام فالمشاهدات رح تكون أي كلام و هكذا.

تأكد ان الصدفة ممكن تلعب دور في تنجيم و شهرة واحد من المحتويات. ولكن صدقني مافي حدا استمر بالحظ. القصة بدها دراسة لما يجذب المشاهد الخاص بمحتوياتك و تعطيه القيمة الي هو جاي على شانها. و الي بياخذنا لموضوع الحلقة الجاي

تمام؟

ولليوم سلام.