نتائج الرئاسة الأمريكية المرتقبة تثير مخاوف القارة الجنوبية
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، ما تزال الولايات المتحدة أمام آفاق غامضة، إذ يتنافس خصمان شرسان، ولكل منهما رؤى مختلفة تماما عن الآخر، خاصة في السياسات الخارجية.
نتائج الرئاسة الأمريكية المرتقبة تثير مخاوف القارة الجنوبية
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، ما تزال الولايات المتحدة أمام آفاق غامضة، إذ يتنافس خصمان شرسان، ولكل منهما رؤى مختلفة تماما عن الآخر، خاصة في السياسات الخارجية.