حظيت دعوة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي للحوار الوطني، باستجابة الأوساط الاجتماعية والسياسية، ومعظم الكتل السياسية الفاعلة، مع اعتراضات من كتل أخرى مثل "سائرون" و"الفتح"، وتأييد حكومة إقليم كردستان العراق (شمال) ودول ومنظمات إقليمية ودولية.
حظيت دعوة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي للحوار الوطني، باستجابة الأوساط الاجتماعية والسياسية، ومعظم الكتل السياسية الفاعلة، مع اعتراضات من كتل أخرى مثل "سائرون" و"الفتح"، وتأييد حكومة إقليم كردستان العراق (شمال) ودول ومنظمات إقليمية ودولية.