لا أمان حقيقي في هذه الحياة إلا بالله سبحانه فهو الآخذ وهو المعطي وكل شيء بيده فإذا استودعنا كل غالٍ علينا عنده حصلنا على التأمين الذي ليس فوقه تأمين قطّ.
لا أمان حقيقي في هذه الحياة إلا بالله سبحانه فهو الآخذ وهو المعطي وكل شيء بيده فإذا استودعنا كل غالٍ علينا عنده حصلنا على التأمين الذي ليس فوقه تأمين قطّ.