السنوات عبارة عن سفن في محيط الحياة، أو قطارات في سكة الحياة
وكل سفينة تسلمنا للميناء التالي
وكل محطة نستقل منها قطارًا جديدًا
قد تزمجر الريح
وقد تضطرب الأمواج
وقد تهدئ الرياح
ويسكن سطح الماء
وتشق سفينة الحياة المحيط بيسر وسهولة
إن معرفة المسار، والطريق الموصل، وطريقة الوصول، وتوقع العقبات، والاستعداد لكل ذلك
مع استحضار العفوية وعيش اللحظة، والاستمتاع بالرحلة مطالب إنسانية راقية.