في روايته "١٩٧٠" يصنع صنع الله إبراهيم من العام الأخير في حياة جمال عبدالناصر شهادة راويه العليم عن هذه الحقبة. جردة حساب للنظام الناصري والناصرية وناصر نفسه. هل تجد في الرواية تعاطف مع عبد الناصر أم تقريع شديد؟ ولماذا أبكت الرواية أصدقاء صنع الله. مع الحلقة الثانية من الصالون بعض الإجابات.