في بعضِ الأحيانِ نحتارُ في أمرٍ معيَّنٍ، نستشيرُ ونستخيرُ، فينصحُنَا أغلبُ النَّاسِ باختيارِ الطّريقِ الأوّلِ، ولكنَّ قلبَنَا غيرُ مقتنعٍ ويشعُرُ أنَّ هذا الطّريقَ لا يصلحُ لهُ وأنَّهُ يرغَبُ في اختيارِ الطّريقِ الآخر. فماذا تفعل في مثل هذا الوضع؟
في بعضِ الأحيانِ نحتارُ في أمرٍ معيَّنٍ، نستشيرُ ونستخيرُ، فينصحُنَا أغلبُ النَّاسِ باختيارِ الطّريقِ الأوّلِ، ولكنَّ قلبَنَا غيرُ مقتنعٍ ويشعُرُ أنَّ هذا الطّريقَ لا يصلحُ لهُ وأنَّهُ يرغَبُ في اختيارِ الطّريقِ الآخر. فماذا تفعل في مثل هذا الوضع؟