هنا، حديث جمعنا مع "مينة"، أستاذة وباحثة في النقد المسرحي في جامعة الجزائر 2.. المفارقة أن هذا الحديث ماكانش الهدف منه الوصول لقراءة نقدية ومقاربات بحثية بقدر ما أردنا الغوص من خلاله في ذاكرة سيدة تختبئ فيها صورة طفل صغير قال يوما "قولي لي يا بهجتي" هل مازال ذلك الطفل حيا؟