الضمائرُ وان وُجِدَت.. لا تتحرّك.. هذا عنوان الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة المُظلمة, نسرد فيها خبايا اختطاف نساء واجبارهنّ على مجامعة الرجال بهدف التكاثر.. ما هذه الظاهرة؟ وكيف تُحبكُ العصابات وشبكات الاتجار بالبشر اتمام هذه العمليات؟

نروي قصة نساء في ايران, عاد اليهنّ الأمل بتربية طفل بعد انعدام فرصهنّ بالحمل والانجاب.. لكن على حساب نساءٍ أخريات, قمنَ بتأجير الرحم لانقاذ عائلاتهنّ من عذاب الفقر.

لم تكن تعرف العديد من الفتيات السوريّات أنهنّ سيقعن ضحايا عصابة استغلال وابتزازٍ جنسيّ. كيف عادت احداهنّ جثة الى منزل ذويها؟ تابعوا تفاصيل هذه الحلقة لمعرفة خبايا القصة الصادمة

أحبّت شاباً ايطالياً وسافرت من بلدها العربي لتتزوّج به, حتى حوّلها الى بائعة هوى تعمل لصالحه. شبكةُ "لوفر بوي" الناشطة في أوروبا, تستهدف الشابات العربيات, لتوقع بهنّ في شبكةٍ بشرية من التشغيل والاستغلال الجنسي

كلما اعتقدنا أنّ الجرائم قد وصلت الى أدنى مستويات القذارة والوحشية, فاجأنا أفرادٌ بأجسام بشر ونفوس حيوانية, بجرائم خلنا أنها لن تخرج يوماً من شاشات الأفلام الخيالية. آكلو لحوم بشرية, طلبوا اللحم, فحصلوا عليه. كيف تتم هذه العمليات؟ حلقة تكشف حقائق عن جريمة مرعبة فظيعة!

تجارٌ يستمتعون بالاحتيال والنصب والايذاء, يقدمون عروض السفر غير الشرعي عبر البحر.. غرقٌ, موت, قصص تُبكي, نقلها البحر بأمواجه التي غدرت بالمسافرين كما فعل بهم التجار , ننقلها لكم في حلقة جديدة من سلسلة الاستغلال البشري

لا تقلُّ دناءة استغلال النساء عن الأطفال اشمئزازاً, فالمجرم المتوحش لا يتحرّك سوى بأمرٍ من غريزته الحيوانية, وينتقي الأطفال ليُخرج أقرف ما أنتجته النفس البشرية من اجرامٍ وتعذيب. استغلال جنسيّ يقع ضحاياه أولاد وفتيات قاصرات, والنهايةُ.. دموية موجعة..

في أعمق المستويات في الانترنت المظلم, أو الدارك والديب ويب, تجري يومياً عمليات مخيفة ووحشية, ضحاياها نساء وفتيات, يتعرّضن لأقبح التعذيبات الجنسية والجسدية. حقيقة مرعبة تكشفها هذه الحلقة من سلسلة جرائم الاتجار بالبشر.

في الجانب المُظلم من الانترنت, ومن العالم بأسره, عالم آخر ينشطُ بالعمليات الاجرامية الوحشية. هل خلتم أنّ قصص الأفلام قد تكون حقيقة لا نعي بوجودها؟ وهل توقعتم أنّ انعدام الانسانية قد يوصل البشرية الى أفظع الجرائم وأحقرها؟ عملياتُ استئجار القاتلين تنشطُ, بينما لا يعلم أحد بخباياها. تابعوا حلقة مشوقة تكشف أغرب العمليات الاجرامية البشرية في عصرنا.

انتشروا في الشوارع وفي وسط الزحمة, التصقوا بنوافذ السيارات ليجمعوا بضع الليرات. أولئك هم المتسولين الذين وقعوا ضحايا عصابات متشعّبة, ولا سبيل لهم.. سوى الخضوع.. هذا الرقُّ الذي خلنا أنه انقرض مع الزمن, عاد لينتشر بين الأزقة في أكثر المدن نبضاً في الشرق الأوسط.. أنينُ الأطفال, ننقله لكم عبر حلقةٍ صادمة وموجعة.