(شبكة أجيال)-الحلقة الأولى أسبوع الرضاعة الطبيعية ...

بودكاست اليونيسف لصحة وسلامة الأطفال

(شبكة أجيال)-سلامتكم وسلامة عائلتكم أولوية .. اذا صادفتم جثث متحللة الرجاء عدم التعامل معها لحماية نفسكم والرجاء التواصل مع الدفاع المدني .. هذه الرسالة مقدمة من اليونيسيف

(شبكة أجيال)-بعد فحص عينات جديدة من المياه تم التوصل لوجود عينات فاسدة .. تعلن وزارة الصحة وشركائها عن جولتين اضافيتين لحملة التطعيم في الثاني والعشرين من فبرايل لعام 2025 وتستمر حتى 3 ايام .. أرجوا اصطحاب أطفالكم لأخذ الجرعات اللازمة

(شبكة أجيال)-في هذه الأوقات الصعبة التي يعيشها شعبنا وخصوصا في ظل شبح المجاعة القائم، نناشدكم ألا تصطحبوا أطفالكم وخصوصا اليافعين منهم إلى مواقع توزيع المساعدات لما يشكلة ذلك من خطر كبير عليهم.

نسّقوا مع الأقارب أو الجيران الموثوقين لرعايتهم لحين عودتكم بسلام. وإذا فقدتم طفلا أو وجدتم طفلًا تائهًا، نرجو التواصل فورًا مع الصليب الأحمر على الرقم 08.283.2400 أو مؤسسة سوا على الرقم 164.

في حال شعرتم بأي خطر في اماكن التوزيع غادوا المكان فورًا / فعودتكم لأطفالكم سالمًين تبقى هي الأولوية.

(شبكة أجيال)-في ظل الخطر المستمر...رجاءً، لا تصطحبوا أطفالكم لمراكز توزيع المساعدات.

حمايتهم مسؤوليتنا.

(شبكة أجيال)-الانفصال عن الأهل في لحظات الخطر ممكن يترك أثر كبير على نفسية الطفل...

احرص دايمًا إنك تمسك إيد طفلك،وما تتركه لحاله وقت الطوارئ.

خلي العيلة تضل مع بعض...لأنهم الأمان الحقيقي لبعض.

(شبكة أجيال)-شلل الأطفال مرض خطير يهدد حياة وصحة أطفالنا وقد يؤدي لإعاقات دائمة. وزارة الصحة الفلسطينية تدعوكم لتطعيم أطفالكم ضد هذا المرض من خلال لقاح آمن، مجاني، ومتوفر في جميع المراكز الصحية. لا تنتظر لحظة الخطر… التطعيم هو الحماية الحقيقية.

(شبكة أجيال)-حفرة امتصاص مكشوفة ممكن تتحول إلى فخ قاتل للأطفال. في ظل التهجير والنزوح، كثير من الأهالي بيغادروا أماكنهم وبيتركوا خلفهم حفرًا مفتوحة بدون حماية. نداء من اليونيسف: ردم الحفرة أو تغطيتها واجب أخلاقي لحماية حياة الأطفال.

قبل ما تغادر... تأكّد إنك سكّرت الخطر.

(شبكة أجيال)-رسالة من قلب كل أب وأم لأطفالهم: صحتكم بتبدأ بخطوة بسيطة. وزارة الصحة بالتعاون مع اليونيسف تواصل حملة التطعيم المجاني والآمن في جميع المراكز الصحية. احمِ ابنك من الأمراض قبل ما توصله… التطعيم مسؤوليتنا كلنا.

(شبكة أجيال)-التهجير القسري يسرق من أطفال غزة الأمان، ويزرع في ذاكرتهم الخوف بدل الطفولة. ملايين من الأطفال يُجبرون على ترك بيوتهم، ويواجهون واقعًا قاسيًا يفوق أعمارهم. في كل خيمة، حكاية ألم… وفي كل عين، سؤال عن بيتٍ اختفى. رسالتنا: أوقفوا تهجير الأطفال… أعيدوا إليهم طفولتهم.