!كان القاسمُ أفضل أهل زمانه
حفيد أبي بكر الصّديق رضي الله عنه، أمّه أميرة فارسية توفيت بعد ولاته بحمّى نفاس، ووالده محمد بن أبي بكر استشهد إثر الفتنة التي عصفت بديار المسلمين، فربّته عمّته عائشة أمّ المؤمنين رضوان الله عليها ونشأ في دارها حتى بلغ سنّا يستطيع فيه الاعتماد على نفسه هو وأخته الصغرى
فما فعل القاسم بعد هذا؟
استمعوا لقصة حياة هذا التابعي الذي اُبتلي باليُتم في صغره فعوّضه تعالى بمدرسة عائشة ليصبح مثالاً يُحتذى به ويلتحق بركب التابعين للمؤمنين بإحسان
.مصدر الحلقة: كتاب صور من حياة التابعين بتعديلات بسيطة
.تقديم: حنين الموات
:قناتي على تلغرام والتي أنشر بها مدارسة الشخصيات في شهر رمضان المبارك
https://t.me/haneenalmwat