القضية تثير ضجة كبيرة، إن لم نقل فضيحة، في ألمانيا، منذ أن نشر قراصنة على تويتر، كمية هائلة من المعطيات الخاصة بألف شخصية سياسية، صحفيين وفنانين منهم المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، بالإضافة إلى عدد من النواب وأعضاء مجالس محلية.