في أغلب أجهزة الإعلام في العالم، وخصوصا في فرنسا، مؤخرا، مع تصاعد حركات الاحتجاج الاجتماعي، يسارع كافة المراقبين والمحللين لانتقاد شبكات التواصل الاجتماعي بصورة عنيفة، باعتبارها المسؤول الأول والأخير عما يصفونه بتصاعد العنف في المجتمع، وتحديدا في إطار الاحتجاجات الاجتماعية.