عاش الفرنسيون وكل عشاق التاريخ والثقافة والأدب في العالم كارثة حقيقية مع الحريق الهائل الذي أتى على السقف الخشبي لكاتدرائية نوتردام وبرجها، الحريق الذي ضرب باريس في القلب ودمر جزء من رمز تاريخي وحضاري يتجاوز بعده الديني في عقول ونفوس الفرنسيين وغيرهم.