يتركز الحديث والضجة حاليا حول عمليات قرصنة واسعة النطاق تقوم بها روسيا، وفقا لدول غربية مثل بريطانيا وأستراليا وغيرها، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وتتحدث هذه الدول عن مجموعات منظمة من القراصنة تعمل بالتنسيق أو تحت إشراف الكرملين، وتقوم بهجمات معلوماتية كبيرة، سواء لجمع المعلومات أو التخريب أو التأثير على سياسات وعمل مؤسسات غربية ودولية كبيرة.