أعلن الجميع، في الشرق والغرب وفي الشمال والجنوب، الحرب ضد الـ Fake news أو الأخبار الزائفة. وأصبح مفروضا على كل صحفي أو عامل في الإعلام، عندما يريد الحديث عن الصحافة، أن يبدأ بإثبات براءته من خلال مرافعة عنيفة ضد الـ Fake news يطالب فيها بتشديد الإجراءات والرقابة، وهو حديث غريب بالنسبة لصحفي.