جدل كبير، أثارته المزاعم الجديدة التي ربطت بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وعملية القرصنة التي تعرض لها هاتف الملياردير الأمريكي جيف بيزوس، والتي وقعت قبل خمسة أشهر من مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، الذي كان يعمل لدى صحيفة واشنطن بوست، التي يملكها بيزوس.