بدأت الظاهرة مع الانتخابات الرئاسية الأمريكية والمرشحة هيلاري كلينتون، وكانت التجربة ناجحة وأدت لانتصار منافسها دونالد ترامب، واستمرت في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، حيث حاولوا تكرار التجربة الأمريكية مع ايمانويل ماكرون لصالح مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، ولكن المرشح الشاب كان يتمتع بفريق متمرس في قضايا الحملات على شبكات التواصل الاجتماعي، تمكن من إفشال المحاولة التي عكرت الأجواء بعد ذلك بين باريس وموسكو.