العنوان  ؛ أيها البحر
8-161
كما أن السفينة تتقلب في موج البحر و عواصفه فكذلك الإنسان. و إذا ما كانت السفينة تُصنعُ لِتواجه تلك التقلبُاتِ و الأعاصير ِو الأمواج ِالعاتيةِ فكذلك الإنسانُ يُسلِحُ نفسهُ بما يواجهُ بهِ تقلبات ِالحياة. فسرُ نجاة ُالسفينةِ في البحرِ قانونِها في الطفو ، و سر نجاة الإنسانِ تسلُحهُ ضد تقلباتِ الحياة. فكما أن سنة الحياة تلقبها فإن الثبات قانون نجاة الإنسان من تِلكُم التقلُبات

كِتاب وحي القلم

أيها البحر 

Google Podcast

Apple Podcast

التواصل
[email protected]