في الذكرى الرابعة والتسعين لتوحيد المملكة العربية السعودية، يقف التاريخ شاهداً على رحلة ملحمية من التحولات الكبرى، التي لم تتوقف عند بناء دولة قوية، بل امتدت لتشمل النهوض بالعلم والمعرفة. 

بين كثبان الصحراء وأبراج المدن الحديثة، تنسج المملكة حكايةً من التطور والإنجاز، حكايةً يرويها العلم، وتجسدها رؤية تقود الوطن نحو مستقبل أكثر إشراقًا. 

اليوم، نقدم هذه الحكاية عبر "بُنَاْن"، لنعيش معًا فصولها المتعددة، التي تسرد فيها المملكة قصتها مع العلم والتقدم، من بداياتها إلى رؤيتها ومستقبلها الطموح.

في هذه الذكرى الوطنية، نقف جميعًا لنحتفل بما حققته المملكة من إنجازات علمية ومعرفية. لكننا نعلم أن القصة لم تنته بعد؛ بل إن فصولاً جديدة تُكتب الآن. في كل معمل، وفي كل جامعة، وفي كل مشروع جديد، يتم رسم معالم المستقبل المشرق والذي يقود المملكة العربية السعودية إلى مزيد من الريادة والإبداع.

🇸🇦 للمجد والعلياء دام عزك يا وطن 🇸🇦